تختار من بينهم جميعاً أحد اخطر الفتيات في هذه القائمة.القائدة اوناهانا كيناباتشي المرعبة.تضهر اوناهانا و تبدء بالتسائل اين هي فتذهب اليها و تخبرها بالموضوع " طفل صغير مثلك يريد مصارعتي و هزمي؟ هل انت جاد ايها الطفل الصغير ؟ استطيع ان اهزمك بسهولة أن اردت" تقول اوناهانا و تبدء انت بالغضب من طريقة كلامها المتغطرسة و المهينة و ترد عليها " توقفي عن قول التفاهات و ارني ما لديك لنرى من هو الصغير بيننا " تصبح ملامحها غاضبة و تقول"سأعاقبك ايها الصغير على هذا القول " والان تبدأ المصارعة بينك و بينها و تستعد لإلقاء ضربة على وجهها بطريقة سريعة لكن اوناهانا كانت سريعة و تجنبت الركلة و تبدأ هي بالعديد من اللكمات القوية على صدرك لكنك تتفاداها ايضا مع بعض الاضرار و تبقى النتيجة تعادل بعد قضاء فترة وشيكة و تفكر بطريقة تستطيع ألحاق الضرر بجسدها الناعم و تفكر بأستخدام عناق الدب كونك تتميز بالقوة البدنية على امرأة.تتفادى ضرباتها من اجل للحصول على بطنها و بالفعل استطعت التقدم عليها و اجبارها على المقاومة و تبدء بالسخرية منها لإحباط معنوياتها "يبدو أن الطفل الصغير يهزمك الان أليس كذلك أيها الصغيرة ؟"تتجاهل تعليقاتك للسخرية منها و تحاول أن تتخلص من قبضتك و بعد مقاومة وشيكة استطاعت التخلص منك و الآن تصبح في قبضتها الناعمة و تبدأ بعصر بطنك في عناق الدب خاصتها و يضهر على وجهك الألم و تدرك أن قبضتها قوية جدا و تحاول الخروج من وضعها و لكن التفشل في مقاومتها و تبدأ النضرة المتغطرسة في وجهها مرة أخرى و تبدأ بالسخرية منك" أليس هذا رائع أيها الطفل؟ انت الآن تحت رحمتي لا تستطيع فعل شئ و انا اضغط عليك و انت تتألم.كيف تشعر و انت كالطفل الصغير في أحضان امه. هل يعجبك أن أصبح امك الجديدة أيها الرضيع؟ "بعد الاستهزاء عليك تشعر بقدر كبير من الإذلال و الاهانه من أنه استطاعت أن تهزمك في عناق الدب على الرغم قوتك البدنية إلا أنها هي التي تعصر بطنك الآن و ترد على استهزائها "انت لست امي و لن تصبحي كذلك أيتها العاهرة. سأتخلص من من الحركة و انتصر عليك و سأجلعك تحت أقدامي" تبدأ بالضحك على استهزائك "اوه حقا ؟ يالك من طفل سئ.يبدو انك تحب الضغط على بطنك من قبلي" تبدأ بالضغط بقوة على بطنك.تبدء بالصراخ من ضغطها عليك و تقول لك "يا لك من مثير للشفقة. لا تستطيع مقاومة امرأة في عناق الدب يا صغير" ثم تتركك اخيرا و تبدأ بالتنفس اخيرا بشكل معتدل لكن اوناهانا كانت فوقك الآن تهيمن عليك و تقول " هل انتهيت الآن ايها الصغير ؟ اراهن أنه مازال لديك القدرة على القتال. او انك تفضل الخضوع لي ؟
Copyright 2000 - 2025 21 x 20 Media All rights reserved. This site is property of 21 x 20 Media
All Writing.Com images are copyrighted and may not be copied / modified in any way. All other brand names & trademarks are owned by their respective companies.
Generated in 0.14 seconds at 1:21pm on Apr 23, 2025 via server WEBX2.