يتصارع زاراكي من اجل الهيمنه مع رانجيكو |
في يوم هادئ في مجتمع الارواح. نرى بأن قائد الفرقة ال11 زاراكي كيناباتشي مستلقي في شجرة يأخذ قيلولة في نهار اليوم.و بعد ذلك يوقظه يخبره أحد ضباط الفرقة 11 بأن النائب ايكاكو مادارامي و الضابط الخامس يوميشكا قد هزما في قتال."ماذا ؟ كيف هزموا هؤلاء الاغبياء" يقول زاراكي." ايها القائد لقد هزمهم امرأة في مصارعة بينهم" يقول الضابط. يبدأ في الاستغراب من قوله و يذهب و يرى ايكاكو "لقد سمعت انك تصارعت مع امرأة و خسرت امامها.هل هذا صحيح ؟" تبدأ علامات الخجل و العار من وجه ايكاكو "نعم هذا صحيح" يبدأ زاراكي بالضحك على ايكاكو لأنه هزم على يد امرأة في مصارعة فقط. " و من هي هذي الفتاة التي استطاعت هزيمتكم في مصارعة ؟" يتردد ايكاكو للحضة "انها رانجيكو نائبة القائد هيستوقايا"و يبدأ زاراكي في توبيخ ايكاكو " هذي الفتاة الصغيرة تستطيع هزيمتك في قتال ؟ يبدو انك لم تتدرب في الآونة الأخيرة" و يبرر ايكاكو " بلى يا قائد لكنها كانت قوية جدا لم اتصور أنها قوية لهذا الحد " يقول زاراكي" هوه ؟ يبدو لي انها مجرد فتاة ثرثارة لا يمكنها أن تحمل سيفها حتى " ينتهي الحديث بينهم و يبدأ زاراكي في التجول في مجتمع الارواح و يذهب إلى حديقة للتدرب فيها لكن عند التدريب لمح رانجيكو النائبة التي هزمت ايكاكو تسترخي هناك ذهب اليها زاراكي و قال" أنظر ماذا ارى هنا. النائبة التي هزمت مساعدي " ترد رانجيكو" اوه أهلا أيها القائد زاراكي لم اتوقع ان اراك هنا في هذا اليوم " يبدأ زاراكي بكلام استفزازي" اذن ما تفعل فتاة صغيرة مثلك هنا " تبدأ ملامح الاستفزاز لرانجيكو من وصفها للفتاة الصغيرة" كنت استرخي فحسب من اجل تركيزي في المهام القادمة " يرد زاراكي" الفتيات مثلك لا يستطيعون أن ينجزوا مهام سوا علاج المصابين " تبدأ رانجيكو بغضب على قوله" اعتقد ان الفتاة هي نفسها التي هزمت نائبك في مصارعة حرة. ربما تستطيع انجاز مهام أعلى من ضباط الفرقة ال11 " يرد زاراكي عليها" بضحكة " هاها اراهن بأنكي هزمت ايكاكو و يوميشكا بحيلة قذرة ايها الضعيفة المتفاخرة " اوه لم يخبرك ايكاكو ماذا فعلت به . لقد جعلتهم يتوسلون من اجل ان اتركهم " يبدأ زاراكي في الاشمىزاز من تفاخرها امامه" أيتها العاهرة كفي عن الأكاذيب لا يمكن لهم أن يتوسلون من اجل رحمة فتاة شقراء سخيفة " ترد عليه" اوه حقا ؟ اعتقد انك لو كنت مكانهم لفعلت نفس الشي " يرد عليها"جيد لم اتقاتل منذ فترة تعالى سأنهي هذا القتال السهل بيننا أيتها الثرثارة الصغيرة " يتجهز كلاهما لكي يتصارعان. كان زاراكي يريد ايقاف هذي الفتاة المتغطرسة عن حدها و اسكاتها. كان يعلم انه اكبر حجما منها و اطول منها لذا كانت الأمور محسومة بالنسبة لزاركي " ايها القائد! كيف ستشعر عندما تدرك أن فتاة صغيرة و جميلة مثلي تهزمك في قتال وجها لوجه ؟ سأكون أول نائب يهزم قائد" بنظره واثقه. يرد زاراكي " لن يحصل ذلك. سترين العكس تماما. ترد عليه " أتطلع لرؤيتك و انت تخضع لي مثل الفتى المطيع. والان هيا نبدأ" بدأ زاراكي بالهجوم أولا على رانجيكو بعدة ضربات يصعب على رانجيكو تفاديها. تصاب رانجيكو بعدة لكمات على جسمها و يبدأ زاراكي في التفوق في معظم المباراة و يبدأ بالاستهزاء " اين هي الفتاة الثرثارة الآن ؟ هل يعجبك الضرب ؟" تبدأ رانجيكو بتجاهل الكلمات. بعد عدة صراعات بينهم. استطاع زاراكي تثبيت رانجيكو في الأرض متمسكا في يديها و قفل رجليها " انت ممل هل تستسلم ؟ " ترد عليه " لا " . يبدأ زاراكي في رفعها في عناق الدب و يظهر علامات الالم في رانجيكو " اعتقد انها فكرة سخيفة أن يتصارع قائد مع فتاة ضعيفة لا يمكنها الدفاع عن نفسها" . لكن فجأة استطاعت رانجيكو مقاومة عناق الدب و حررت نفسها اخيرا و ترد " لا تفرح بعد ايها الطفل ما زال لي الكثير" يبدأ الحماس بينهما و يلتقيان جسد بجسد يتصارعان من اجل الهيمنه على الاخر. سرعان ما اكتشف انها تضغط بشكل أقوى من ذي قبل مما يجبره في الرجوع إلى وراء ظهره و يبدأ ملامح التعب على وجهه تلاحظ رانجيكو انها الان مهيمنة على زاراكي و ادركت انه بدأ بالتعب و الانهاك جسدياً عكسها ما زال لها طاقة. يبدأ زاراكي في التوتر من أن فتاة صغيرة تتعبه إلى هذا الحد و هو تحتها الان. لم يرى علامات التعب في وجهها و بدأ يشعر بالاذلال الانها الان مهيمنة عليه. بدأ يدرك بأنه يجب أن يصبح جاد الآن و إلا سيتم اهانته من قبل رانجيكو. بدأ رانجيكو باستفزاز زاراكي لإحباط معنوياته " ماذا حدث للرجل الكبير القوي ؟ هل أنا قوية بالنسبة اليك ؟" بدأ يشعر بالتوتر أكثر لأنه لا يستطيع ان يتحرر منها. لا يستطيع التحرر من فتاة اصغر منه. بدأ يرد عليها لكي يحبطها قليلا " سأتحرر من قبضتك الصغيرة كما تحررت من قبضتي" ترد عليه " لا اتوقع ان ضعيف مثلك يستطيع ذلك. هيا استسلم و تقبل خضوعك لي و الا سوف اعذبك اكثر" يرد عليها بكل غضب " لا استسلم لفتاه مطلقا" قالت " لنرى ذلك اذن" تبدء الان بخنقه في صدرها الكبير و تتلاشى مقاومته اكثر و اكثر " القائد الاقوى في مجتمع الارواح لا يستطيع مقاومة خنق الثدي لفتاه صغيره! أليس ذلك غريباً" تقول رانجيكو. يبعد ثدييها عن وجهه و لكن تفشل مقاومته و ترجع رأسه إلى ثدييها . " اوه هل انت خائف ؟ لا تستطيع أبعاد ثديي عن وجهك أليس كذلك ؟ لا تقلق انت الان مثل الطفل الرضيع المتمسك في امه" يبدأ زاراكي في الاختناق لدرجة الاغماء. ثم اخرجت ثدييها عن وجهه. " هل تستسلم الان او ما زلت أن تريد عقاب ؟ " يتنفس بصعوبة و يقول " لن اتراجع عن كلامي. لن استسلم لعاهرة" ترد عليه بغضب " اوه اذن هذا لم يكفي معك" تبدأ بخنقه مرة أخرى في ثدييها " يعجبك هذا أليس كذلك ؟ أن تكون بين ثديي امرأة متفوقة هاه ؟ " يبدأ بالصراخ لكن ثديها يعزل عنه صوته ثم تخرجه مرة أخرى" سأجعلك تتعذب كل مرة بين ثديي القويتين. ستتمنى الرحمة و الاستسلام فقط " بدأ مرتعب قليلا منها لانه لا يستطيع أن يقاومها حتى. بدأ يفكر بالاستسلام لأول مره في حياته. لكن ما زال كبريائه لا يريد الخضوع. بدأت مرة أخرى تضغط في وجهه عن طريق ثدييها. حتى انه بدأ يتلاشى مرة أخرى و بدأ بالتوسل من الالم لكن ثدييها تمنع خروج صوته . " اوه ماذا تريد أيها القائد الصغير يبدو انك تريد قول شئ ما ؟ " ترفع ثدييها من امام وجهه و يعلن استسلامه "أنا استسلم" تبدأ بالضحك على خصمها الهزيل " اوه لا اضن ذلك ما زال لديك الكثير. كان ينبغي أن تستسلم منذ فترة. " هيا قف ما زال لدينا قتال لم ينتهي " زاراكي يرفض النهوض بسبب الانهاك. ثم ترفعه رانجيكو في الاعلى ليمشي على قدميه " هيا قاتل ايها القائد الثرثار. الم تقل انك ستبرحني ضربا ؟ " يبدأ زاراكي بتوجيه لكمات ضعيفه على جسد رانجيكو " هذا كل ما لديك ؟ اراهن بأن النائب الاصلع كان لديه ركلات اقوى من التي لديك " . زاراكي منهك تماما. يقع مباشرة على جسد رانجيكو المثير " يبدو انك تحب أن تحملك فتاة مثيرة و قوية مثلي" لم يشعر زاراكي في حياته بالاذلال بهذا القدر من هذه الفتاة المدللة. لم يستطع الانتقام من الفتاة التي هزمت نائبة و هزمته في مصارعة وجها لوجه و و لم يستطع ايقاف غطرستها. كانت هزيمة كاملة. و هي فوقه "هيا استسلم و اركع الي " يتردد في تنفيذ امره لكن ليس لديه خيار آخر. يركع لها كما امرته تماما. اصبحت هي القائدة الان" لم يعجبني خضوعك . قل انك تستسلم و تخضع للسيدة رانجيكو. " انا أخضع و استسلم للانسة رانجيكو" فتى جيد . من هو المتفوق الان ؟" يريد أن يرفض هذا لكن عندما يراها مهيمنة عليه بجسدها القوي يركع و يقول" انت الاقوى و المتفوقة سيدتي " بدأت بضحكة من قول زاراكي و بدت سعيده لانها جعلت خصمها بهذه الحالة "علمتك احترام الفتيات ايها الصغير. بعد الان انت تعرف قيمه المهام عند الفتيات أليس كذلك ؟ " يقول بصوت خافت " نعم سيدتي" و تقول " أريدك الان أن تقبل ثديي الذي سحقك في القتال و لم يجعل لك قيمة . هيا تقدم و قبلهما أيها القائد المطيع" كان زاراكي محطم الان لم يكن له خيار. بدأ يقبلهما " لا تتوقف حتى أقول لك كفى" تقول. واصل في تقبيل ثدييها باستمرار " و الان اجلس و نضف قدمي و العقها بسرعه لكن قبل ذلك قبلهما ثم ابدأ في التنضيف" بدأ بتقبيل قدميها ثم بدأ بلعق قدميها بكل إصرار. حيث ابتسمت رانجيكو على زاراكي المحطم بين قدميها " اذن أنني اكتفيت أيها الجرو الصغير كن مهذبا المرة القادمة" كان توشيرو يراقب ما حدث لزاركي المسكين |